Yahoo! ID: Password:

نرحب بتواجدكم

ورأيكم يعنينا

الجمعة، يناير 01، 2010

تكنولوجيا التدريس .



نجانب الصواب عندما نظن أن أسلوباً واحداً في التعامل مع المتعلمين هو الأسلوب المناسب لجميعهم ؛ للتأثير فيهم وحثهم على استيعاب المعلومات وتحقيق المهارات .
إن المتعلمين طوائف مختلفة وجماعات شتى وثقافات متباينة وانتماءات متكاثرة وعقليات متفاوتة وعادات وتقاليد عديدة ومن ظن أنه يستطيع أن يهمل كل هذه الاعتبارات ويختزل طريقة التعامل مع هؤلاء المتعلمين في طريقة يظنها جديرة بذلك مهملاً عقولهم وطاقاتهم واستيعابهم وفهمهم، فنحن ههنا نبين له أنه مخطئ، كما نبين له كيف كان - صلى الله عليه وسلم - (وهو معلم البشرية جمعاء) ينوع أسلوبه ويختار ما يناسب عقول الناس، بل ويأمر أتباعه من الدعاة إلى الله بمخاطبة الناس على قدر عقولهم..

وفي إرثنا الإسلامي الحضاري الكثير من التوجيهات الرائعة ، والتي تعنى أولاً بحال المتلقي وشأنه ولعل مما ورد دالاً على ذلك :

روى الحاكم في تاريخه بإسناده عن أبي قدامة عن النضر بن شميل قال : سئل الخليل عن مسألة فأبطأ بالجواب فيها قال : فقلت ما في هذه المسألة كل هذا النظر قال : فرغت من المسألة وجوابها ولكني أريد أن أجيبك جوابا يكون أسرع إلى فهمك قال أبو قدامة : فحدثت به أبا عبيد فسر به .

وفي تاريخ عبد الله بن جعفر السرخسي أبو محمد الفقيه أخبرني محمد بن حامد ثنا عبد الله بن أحمد سمعت الربيع سمعت الشافعي يقول : لو أن محمد بن الحسن كان يكلمنا على قدر عقله ما فهمنا عنه لكنه كان يكلمنا على قدر عقولنا فنفهمه .


مفهوم تفريد التعليم:
- هو اللفظ الذي يستخدم ليشير إلى عدد من الخطط التي تحاول أن تكيف التدريس والتعلم لتلاءم نواحي قوة المتعلم الفريدة وحاجاته، وبعبارة أخرى فإن التعليم الإفرادي يعني الاستجابة لكل فردٍ كفرد

- التعليم الإفرادي يعني الاستجابة تعليمياً لكل فرد كفرد

- إستراتيجية تدريسية، تساهم مبادئها وأسسها ـ إذا نُفذت جيداً ـ في مواجهة المشكلات التعليمية ( الفروق الفردية ، وبطء التعلم )، لتحقيق نظام مثالي كامل للتعليم المُفرّد وكيفية ودور تكنولوجيا التعليم في التعليم المُفرّد، والأدوار .

- تغيير منهجي يهتم بالفرد ويترك أمر تقدمه إلى قدراته الفردية ، وسرعته الذهنية.

- نظام تعليمي تم تصميمه بطريقة منهجية تسمح بمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين داخل إطار جماعية التعليم، وذلك بغرض أن تصل نسبة كبيرة من المتعلمين 90% أو أكثر إلى مستوى واحد من الإتقان كل حسب معدله الذي يناسب قدراته واستعداداته.

- التعليم المصمم لحاجات المتعلم:يقصد به التعليم الموجه إلى كل فرد على حدة ويتخذ صوراً متعددة.

- ذلك النمط التعليمي الذي يتطلب تحديد أهداف سلوكية تتصل بهدف نهائي موجه إلى الفرد المتعلم أو المجموعة المتجانسة ، واقتراح نشاطات تعليمية متنوعة تساعد كل فرد على بلوغ الأهداف حسب سرعته وقدرته.

- هو ذلك الأسلوب أو النمط من التعليم الموجه نحو حاجات الفرد ويتيح له أن يتعلم وينمو بالسرعة والقدر اللذان يناسبان قدراته وإمكاناته.
فلسفة تفريد التعليم:
- يقوم هذا النمط من التعليم على أساس الفروق الفردية بين المتعلمين.

- كل فرد متعلم وفق هذا النظام هو محور التركيز باعتباره شخصية فريدة في حد ذاتها.

- يركز تفريد التعليم على الجانب الإنساني وعلى المرونة والانفتاح والتنوع وبالتالي الابتعاد عن النمطية.

- يؤكد على أوجه التعلم المتعددة، وليس على التعليم الذي يسيطر عليه المعلم تماماً.

- الأخذ بمبدأ الديمقراطية.

أهداف تفريد التعليم:

-مراعاة الفروق الفردية.

- تحقيق ديموقراطية التعلم.

-تنمية الاستقلالية في التفكير والعمل وتحقيق الذات لدى المتعلم.

- مجاراة التفجر المعلوماتي والتقدم التكنلوجي.

-مواجهة ازدياد عدد الطلاب بالمدارس.

- تطوير عملية التعليم والتعلم واستمراريتها.

- تلبية حاجات إبداعية لدى المتعلم.
شروط تفريد التعليم:
- الإيمان بفكرة التعليم الفردي كأساس أولي للعمل.

- إعداد اختبار قبلي مدخلي لتحديد استعدادات كل متعلم وميوله وخبراته السابقة واحتياجاته الخاصة.

- توفير سلسلة من الأهداف التعليمية السلوكية المتفاوتة المتدرجة في المستوى وبالتالي التنويع في الأنشطة التعليمية.

- مراعاة الفروق الفردية للمتعلمين فيما يسند إليهم من أعمال.

- تنمية الثقة لدى المتعلمين وإثارة الدافعية لديهم.

- التأكد من أن المتعلم يتعلم بما تسمح به قدراته وبالسرعة التي تناسبه.

- إتاحة فرصة التعلم المستقل للمتعلم ليتمكن من التقدم بناء على سرعته الذاتية.

- توفير المواد والأجهزة والموارد والمصادر التي يحتاجها كل متعلم أو مجموعة متجانسة من المتعلمين.



مجالات تفريد التعليم / كيف نجعل التدريس فرديا ً؟



تفريد الأهداف التعليمية:



وهنا يتم إعداد قائمة من الأهداف التعليمية تسمح لكل متعلم أن يختار منها أهدافاً يستطيع إنجازها.



تفريد محتوى المادة التعليمية:



وفي هذه الطريقة يكون موضوع الدراسة موحداً في حيت تختلف مصادر المعلومات التي يستعين بها كل المتعلمين فيحدد موضوع الدراسة ويسمح للمتعلمين اختيار ما يتصل بهذا الموضوع من مصادر المعلومات تبعاً لرغباتهم على أن تكون هذه المصادر موجودة بالفصل أو مقترحة من قبل المدرس فمثلاً : إذا كان الموضوع هو دراسة الحديد والصلب فإن مصادر المعلومات التي يستطيع أن يختار المتعلمين من بينها تشمل الكتب المقررة عليهم والكتب المقررة على مراحل أخرى في الكيمياء ، وتضم خرائط عن المناطق التي يحتمل وجود خامات الحديد بها ، ورسومات توضيحية لمصانع الحديد ومقالات عن أنواعه ، كما تشمل زيارات لمصانع الحديد ودراسات ميدانية بحيث يمكن تقديم مادة تعليمية تناسب المتعلمين وقدراتهم.


تفريد الأساليب والطرائق التدريسية:
بحيث تتيح للمتعلم حرية اختيار أسلوب أو الطرق التعلم التي تناسبه سواء كانت فردية أو جماعية.
تفريد الوسائل التعليمية
بمعنى توفر عدد كبير من الوسائل التعليمية ليختار منها المتعلم ما يحقق أهدافه، ويتفق وقدراته وحاجاته.



تفريد تقويم التعليم:



ويتم ذلك بأن تتوفر كافة أدوات التقويم على أن تتصف بالشمول والتنوع.



تفريد زمن التعلم :



وزمن التعلم يعني عدد الدقائق أو الساعات أو الأيام أو الأسابيع التي يستغرقها المتعلمين في تعلم الموضوعات الدراسية المقررة بشكل يحقق الأهداف الموضوعة ، ويمكن جعل التدريس فردياً بإمداد التلاميذ بفترات متفاوتة فهناك تلاميذ يعملون ببطء حيث يعطى المتعلمين وقتاً كافياً وفق قدراتهم فتعلم قليل من المادة تعلماً جيداً أفضل من تعلم الكثير منها تعلماً رديئاً.



تفريد الإشراف والتوجيه /تباين الإشراف والتوجيه :



وهو يعني التحكم والاتصال والتفاعل الذي يتم بين المعلم والمتعلم فالمتعلمين يختلفون في تفاعلهم مع الدافعية أو الحث أو الشكر والثناء والتحذير والنصح والإنذار فالبعض يحتاج إلى أن يتكلم معه المدرس بطريقة لطيفة وآخر يستجيب للألفاظ الرنانة، وهناك من يحتاج لإشراف مباشر ، وآخرون يعملون إذا كان المعلم خارج الفصل.


ارشادات للتعامل مع بطيء التعلم:



1- أن يؤكد المعلم على مهارات الاتصال الفعال ( الحديث ، الاستماع ، القراءة ، الكتابة )



2- أن يساعد المعلم المتعلمين لتحسين مهارات القراءة .



3- أن يدرس المعلم محتوى طبيعة المادة في خطوات تتابعية صغيرة مع الاستعداد المسبق من أجل اختبارات الدرس.



4- أن يستخدم المعلم المواد السمعية والبصرية والألعاب.



5- أن يقوم المعلم بتدريس الاتجاهات الموجبة نحو الذات.



6- لا يجب أن يعتمد المعلم على الكتاب المدرسي بمفرده.



7- أن يخفض المعلم الواجبات المنزلية للحد الأدنى ويدع الطلاب يعملون في الفصل مع مساعدته وتحت إشرافه.



8- إطراء المتعلمين لابد منه وكذلك التعليق على العمل الذي يتم.



9- أن يدرس المعلم الكثير عن كل طالب من طلابه بقدر ما يستطيع.



ارشادات للتعامل مع متعلمين أكثر قدرة على التعلم:



1- يؤكد المعلم على مهارات البحث ومهارات التفكير الناقد وحل المسائل.



2- أن يحتاط من أجل العديد من البدائل بقدر الإمكان من أجل المشروعات والتجارب والتحقيقات واختيارات الواجب المحدد.



4- أن تدع الطالب يخطط وينفذ وفق قابليته لتعلم الأنشطة الملائمة .



5- أكد على الاهتمام بالكيف ، وليس بالكم.

دور المعلم في تفريد التعليم:



لا تحل برامج التعليم الفردي محل المعلم ، بل تحمل عنه تدريس أساسيات المادة ، وتترك له أجزاء الموضوع الرئيسة التي تستدعي الشرح والمناقشة الجماعية.



يستدعي التعليم الفردي من المعلم بذل جهد كبيرفي تشخيص نقاط القوة والضعف وتحديد حاجات كل متعلم وتزويده بالمواد التعليمية المناسبة ، ومتابعة تقدمه ، وتصويب مسيرته بشكل فوري.

استراتيجيات تفريد التعليم:




1-التعليم المبرمج:عبارة عن طريق لترتيب المعلومات في خطوات صغيرة مرتبة ترتيباً منطقياً تهدف إلى تحقيق أهداف تعليمية محددة وينتقل المتعلم في تعلمه تدريجياً يعطى خلالها تغذية راجعة فورية ، وقد تكون على شك لمادة مكتوبة أو آلة أو مرئية.



2-صحائف الأعمال:



عبارة عن قطع تماثل صفحة الكتاب المدرسي وتحمل على أحد وجهيها عدداً من الأنشطة والأعمال التي يطلب من المتعلم تنفيذها وتكون بصيغة ( ارسم – اكتب – قارن) وتحمل كل صحيفة رقم يكون هو رقم الهدف التعليمي المرتبط بها كما يكون بطاقة تصحح خاصة.



3-البطاقات التعليمية:



عبارة عن بطاقات تحتوي المواد التعليمية بمستويات مختلفة لإتاحة الفرصة للمتعلمين باختيار ما يناسب حاجاتهم وقدراتهم ، وقد ترتبط بصحائف الأعمال فتحوي إجابة الأسئلة المدونة بها وقد تكون في الوجه الآخر للصحيفة.



4-الدورات المصغرة:



ويتم فيها تجزئة المادة الدراسية المقررة إلى وحدات مفهومية ومهارات تعليمية يطلق على كل منها دورة قصيرة ، وتعطى كل واحدة منها للمتعلم فيدرسها ويتقنها ثم ينتقل إلى وحدة أخرى بإشراف المعلم ، وحسب خطة منظمة مسبقاً، وذلك حسب سرعة المتعلم ذاتياً ، وهنا لا يدرس المتعلم وحدات مشابهة في سياقات أخرى بمعنى يتم تجنب تكرار الوحدات المشابهة في سياقات مختلفة.



5-الحقيبة التدريبية:



عبارة عن وحدات منظمة تحتوي على نشاطات مختلفة تهدف إلى التوصل لأهداف معينة يستخدمها الأفراد أو المجموعات من المتعلمين دون وجود المعلم بحيث يتفاعل المتعلم مع المادة التعليمية حسب سرعته الخاصة ، ولايعني ذلك عدم الاستعانة بالمعلم نهائياً ، وقد يستعين بالدليل الملحق بالحقيبة أحيانا من أجل إتقان التعليمً.

 

6-استراتيجية بلوم لإتقان التعلم ( التعلم للتمكن ):



تعد من أفضل الطرق والاسترتيجيات والنظم التعليمية لأنها تجمع بين التدريس الجماعي ، وتفريد التعليم ، وهي استرتيجية تراعي قضية الفروق الفردية بين المتعلمين بصورة منهجية منظمة ومنتظمة تمكن نسبة كبيرة من المتعلمين من الوصول إلى مستوى واحد من الإتقان فهي تعتمد على التعليم الجماعي في البداية حيث يقوم المعلم بالتعليم أولاً ثم بعد ذلك تتخذ إجراءات تفريد التعليم كعلاج بعدي.



وقد بنى بلوم استراتيجيته على المنطق التالي:



إذا كان المتعلمون يوزعون توزيعاً اعتدالياً ، وتقدم لهم فرص متساوية للتعلم ونوعية واحدة من التعلم فإن قليلاً منهم يتوقع أن يصل لمستوى الإتقان ، ولكن إذا حصل كل طالب على فرصة مختلفة للتعلم ونوعية مختلفة من التعليم فإن غالبية المتعلمين يمكن أن يحققوا الإتقان.



7-خطة كلير عن التعليم المنظم بصورة شخصية.



8-التربية الموجهة شخصياً.



9-التعليم الموجه شخصياً.



10-الوحدات النسقية.



11-التعلم التعاوني.



12-المحاكاة والألعاب.



13- طريقة المشروع: وهي تستهدف ما يتوقع المجتمع من المتعلمين أن يعرفوه.



وهي تتيح للمتعلمين قدراً كبيراً من الاستقلال الذاتي ليتابعوا نشاطاً يثير اهتمامهم ويدخل في الإطار الأكبر للمنهج التعليمي ، ويقرر المتعلمون المهمة التي يقومون بها ، حيث تبنت بعض حركات الإصلاح التربوي التعلم القائم على المشروعات مثال:يدرس أعضاء الصف خريطة منطقة وسط المدينة ، ويعقدون مقابلات شخصية مع أصحاب المحلات ثم يكتبون كتباً إرشادية للأطفال عن الموضوع.



تلاميذ يعملون في وحدة مشروع يستغرق ثلاثة شهور عنوانه ( تصميم الحيز الذي يعيش فيه الناس )أي تصميم أبنية لأناس يعيشون في ظل ظروف مناخية معينة.



14- التدريس الخصوصي: وهو من أقدم وسائل إفراد التعليم ، ويستخدم إما لتقويم علاجي ، أو لتوفير معلومات تكميلية.



15- التعليم عن بعد:وفيه يتاح التعليم لأشخاص يريدون أن يتعلموا بعيداً عن حدود الزمان والمكان.



مميزات تفريد التعليم:



- مراعاة الفروق الفردية : حيث يسمح هذا النوع من التعلم بإمكانية تعلم كل فرد تبعاً لإمكاناته واستعداداته وقدراته وسرعته الذاتية .



- يعود المتعلمين على الثقة بالنفس والاعتماد عليها.



- الضبط والتحكم في مستوى إتقان المادة ، وهو ما يطلق عليه اسم الكفاءة فلا يسمح للمتعلم بالانتقال من وحدة إلى أخرى قبل التأكد من إتقانه للوحدة الأولى ووصوله إلى مستوى الأداء المحدد سلفاً في الأهداف السلوكية.



- التوجيه الذاتي للمتعلم: حيث يسمح هذا النظام لكل متعلم بتوجيه ذاته نحو تحقيق أهداف محددة بدقة تحدد له ألوان الأداء المتوقعة منه تحديداً دقيقاً.



- تفاعل المتعلم مع كل موقف تعليمي بصورة إيجابية بحيث يدفع المتعلم إلى البحث والتنقيب عن المعلومة بنفسه فهو ليس مستقبلاً للمعلومات وإنما مشاركاً نشطاً في جمعها من مصادرها الأصلية.



- التقويم الذاتي للمتعلم: حيث يسمح هذا الأسلوب لكل متعلم بأن يقوّم ذاته حتى يتعرف على مواطن الضعف ويعمل على علاجها ذاتياً أو بمساعدة معلمة ، ومن ثم يصبح تقدمه مرتبطاً باستعداداته الجماعة التي يتمني إليها وبذلك يتجنب المتعلم الشعور بالنقص والخوف من الفشل.



- يجعل عملية التعليم ممتعة للمتعلمين.



- يزود المتعلمين بالكثير من المهارات.



- يقلل الكثير من العوائق والمشكلات التعليمية.



- يتفق مع التطورات العلمية والتقنية والتكنولوجية.



- تحمل المتعلم لمسؤولية اتخاذ قراراته : التي تتصل باختيار الاستراتيجية التي تحقق أهدافه.



- يسهم في التربية المستمرة أو التربية مدى الحياة.



سلبيات تفريد التعليم:



- لايناسب طلاب المراحل الدنيا من المرحلة الابتدائية.



- لايناسب الطلاب اللذين لايجيدون القراءة.



- غير مناسب للمتعلمين اللذين لا يتبعون الارشادات والتوجيهات.



- لا يصلح لبعض المواد الدراسية مثل الألعاب الرياضية و المناقشات الجماعية.



معوقات تفريد التعليم:



- يحتاج إلى إعداد معلم جيد.



- يحتاج إلى تدريب المتعلمين ، وتوعية أولياء الأمور والمتعلمين بأهميته.



- تفضيل التعليم التقليدي لسهولته ، وقلة تكاليفه.
أسباب الفروق الفردية بين المتعلمين:




- الانحرافات الفردية عن المتوسط الجماعي للصفات المختلفة.



- ذلك التباين الذي بين الأفراد في قدراتهم العقلية وخصائصهم النفسية والاجتماعية بسبب اختلاف ظروفهم البيئية والاجتماعية



- العوامل المؤثرة في الفروق الفردية:



- الوراثة.



- البيئة العائلية



- العمر الزمني.



- الجنس.



- مستوى العمليات العقلية.



التعرف على الفروق الفردية بين المتعلمين:



-الأعمال والاختبارات التحريرية والشفوية داخل حجرة الصف.



- المناقشات الحرة وغير الحرة.



-التحدث مع المتعلمين خارج حجرة الصف.



-السجلات المدرسية الخاصة بالتلاميذ.



- الأنشطة المدرسية المختلفة.















































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق